مكتبه افلام اجنبيه روعه للتحميل2

عدد الرسائل : 41 تاريخ التسجيل : 06/03/2008

مرة اخرى يعود فلم King Arthur للتحميل مع رابط سريع

--------------------------------------------------------------------------------
اسم الفلم King Arthur

وصلة الفلم

http://mo.z4.cn/King%20Arthur/CD1.rmvb

http://mo.z4.cn/King%20Arthur/CD2.rmvb

الفلم بوضوح الد في الدي والصوت نقي 100%فلم Armageddon للتحميل السريع

--------------------------------------------------------------------------------
اسم الفلم Armageddon

وصلة الفلم

http://mo.z4.cn/Armageddon.avi

فلم Pearl Harbor من أفلام 2001 للتحميل المباشر ورابط سريع

--------------------------------------------------------------------------------
اسم الفلم Pearl Harbor
وصلات الفلم

http://www.hzjsj.com/download/media/zzg_a.rm

http://www.hzjsj.com/download/media/zzg_b.rm

http://www.hzjsj.com/download/media/zzg_c.rm

الفلم بوضوح DVD

قصة الفيلم
الحرب العالميه الثانيه .. بعد عامين متواصلين من الحرب الداميه .. كانت المفاجأه الغير متوقعه من الهجوم الياباني علي الولايات المتحده الأمريكيه في تاريخ 7 ديسمبر 1941 ميلادي في توجيه الضربه لميناء بيرل الأمريكي ... أيقضت العملاق الأمريكي من نومه العميق ... حتي يواجه هذا الحدث ... الغير متوقع ...
Pearl Harbor
سمي الفيلم بهذا المسمي .. نظرا للحادثه التي أفجعت الجميع .. في ميناء بيرل الأمريكي ..
ميناء بيرل .. فيلم واقعي مأخوذ عن قصه واقعيه حدثت مع أحداث الحرب العالميه الثانيه .. وكانت نتيجتها خساره فادحه لكلا الطرفين ...

مايكل باي .. مخرج للجيل الجيد .. ظهر كأفضل ممن يصور مشاهد الأكشن بالطريقه التي تجعلك تقف أمامها صامتا .. بدأ مع أفلام الحركه من خلال الفيلم الجريئ .. Bad Boys .. ليتألق مع الفيلم الرائع والذي جعل لأفلام الأكشن طعم آخر ألا وهو الفيلم .. The Rock .. حتي يتوقف مع التحفه الرائعه .. Pearl Harbor .. شاب لا يتجاوز من العمر الخمسه والثلاثون أبدع لنا من خلال هذه التحف الثلاثه فن لا يعلمه إلا القلائل من رواد هذا الفن الراقي ...
Ben Affleck .. أو كما ظهر في الفيلم بأسم .. Captain Rafe .. ممثل أجاد دوره بأتقان من خلال تحمسه للنجاح والوصول الي النجوميه من خلال هذه الشخصيه .. التي جعلت في الفيلم الطابع الرومانسي .. والرجل المتحمس للوصول الي غايه .. ممكن أن تؤدي الي الموت المحتوم ...
البدايه ...
بدأ الفيلم .. مع بداية شاب متحمس .. ملازم طيار حربي .. يقع في حب فتاه .. ممرضه في السلك العسكري .. الذي ينتمي اليه .. لا يعلم ماذا تخبئ له الأقدار .. فيتطوع للأشتراك مع الطيران الملكي البريطاني .. ليواجه مصير لم يكن يتوقعه .. فتكون المفاجئه .. فيعود بعد مضي فتره من الزمن .. ليجد حبيبته بين أحضان صديقه المخلص ...

الهجوم الغير متوقع علي ميناء بيرل الأمريكي ...
بعد توعدات كثيره من قبل الطرفين لتوثيق السلام .. بين البلدين .. يتفاجئ الأمريكان بالهجوم الجوي الغير متوقع من قبل سلاح الطيران الياباني .. المكون من ثلاث مائه طائره .. حربيه مقاتله .. لتشن غاره أحدثت فاجعه .. في ميناء بيرل الأمريكي .. ليسقط جيل من الشباب الأمريكي ضحيه تحت هذه الواقعه المفجعه ...
رؤية المخرج لهذه الواقعه المأساويه أتجاه المشاهدين ...
مشهد يجعلك يا عزيزي المشاهد .. تقف صامتا .. منبهرا لقوة ما ستشاهده من لقطات خاطفه .. تجعلك شديد الحماس و التعجب لهذا المشهد العجيب .. الذي ينقلك من مكانك الواقع الي مكان الحدث مباشره ... لتشاهد هذه الرؤيا الغير متوقعه .. من حبكات أخراجيه أبدعها هذا المخرج المتألق .. ليريك مدي وتعمقه في فن الأكشن الحديث .. من خلال هذه الرؤيا الحديثه علي السينما ...

تدور أحداثه في صباح يوم 7 ديسمبر عام 1941 عندما وجهت اليابان ضربة عسكريّة مفاجئة إلى .. مثلث حب أمريكي !! هذا الهجوم تم التركيز عليه لمدة 40 دقيقة من المؤثرات الخاصة الزائدة عن الحاجة و مقدم من خلاله قصة حب تافهة ..

يبدو أن صانعوا الفيلم قد صنعوا فيلمهم خصيصا لمن ليس لديه أدنى فكرة عن بيرل هاربور و ربما عن الحرب العالمية الثانية برمّتها .. فأنت إذا كنت تملك الحد الأدنى من المعلومات عن الأحداث التي يتكلم عنها الفيلم فلن يزيدك الفيلم شيئا .. كما أنه فاقد لأي مصداقية تاريخيّة أو عسكريّة أو حتى منطقية في تسلسل الأحداث ..

الفيلم يزعم أن اليابان هاجمت بيرل هاربور لأن أمريكا قطعت عنها إمدادات الوقود ( النفط ) و ما بقي لديهم من احتياطي يكفي ل 18 شهر فقط .. هل الدخول في حرب يمكن أن يعوض مصادر الطاقة ؟؟!! لن يجيبك الفيلم عن ذلك ..

الأحداث التاريخيّة في الفيلم لا يعتمد عليها و لا يمكنك فهمها بوضوح .. ففي النهاية تسقط إحدى الطائرات الأمريكية المغيرة على طوكيو في الصين تستقبلها إحدى الدوريات اليابانية بتفاسير مبهمة و مشوشة عن الحرب الصينية - اليابانية الدائرة حينها في الصين .. ما أتوقعه أن بعض المشاهدين سيخرجون من مشاهدة الفيلم و هم يتساءلون : ما الذي أتى باليابانيين الى الصين ؟؟!!
أما الصورة التي قدمها الفيلم لليابانيين فلا يمكن أن يعترض المشاهدون اليابانيون عليها لأنهم لم يروا أنفسهم أصلا في هذا الفيلم الذي من المفترض أن يكونوا أصحاب الشأن فيه .. ما عدا بعض المشاهد المتفرقة هنا و هناك لقائدهم الأعلى و هو يعطي بعض الأوامر , و معظم حواراتهم كانت شرحا مجردا للأحداث خاليا من أي تفاعل روحي أو نفسي من قائليها . الفيلم قدم شخصية يابانيّة وحيدة مؤثرة هي الأدميرال ياماهوتو .. و العبارات التي جاءت على لسانه كانت مليئة بآراء شخص إستقرأ المستقبل . يقول : أخشى أن كل ما حققناه هو إيقاظ المارد النائم ..
ألم تتخيل أن اليابانيون لابد أنهم ابتهجوا و تبادلوا التهاني فرحا بما فعلوه ؟؟ لن ترى ذلك في هذا الفيلم .. فهم يبدون متجهمين و مكتئبين و هو شيء يدعو للأسف أن ينحصر دورهم في هذه الصورة السلبية .

أما الجانب الأمريكي من القصة فيدور حول صديقين من أيام الطفولة من تينيسي .. رافي ماكّولي ( بن أفيلك ) و داني ووكر ( جوش هارتينت ) اللذان ينضمان لسلاح الطيران معا و يقعان في حب نفس الممرضة إيفيلن جونسون ( كيت بيكنسيل ) يحبها رافي أولا ثم داني بعد أن يعتقد أن رافي قد قتل ..
المشهد الذي يظهر أول لقاء لداني و إيفيلن ظهرت تحته عبارة ( بعد ثلاثة أشهر ) الظاهر أن داني قد قرأ العبارة فيقول لها : ( لا تدعي ثلاثة أشهر أخرى تمر لكي أراك فيها مجددا , حسنا ؟ ) ... مثير للضحك , ها ؟
و العبارة الأخرى المضحكة , عبارة إيفيلن لرافي عندما تقول له : سأحب داني من كل قلبي و لكني لا أظن ان يوم يمكن أن ينقضي دون أن أفكر فيك !!! واو .. ياله من حب ..
و لا تأمل أن تقتصر هذه السذاجة على المشاهد العاطفية فقط ... فآمالك إذا ستذهب سدى بعد أن تسمع في الفيلم من المذياع لنبأ قصف الطائرات الألمانية ل Downtown London ( و هو التعبير الأمريكي لمركز المدينة) !!! مستحيل , ها ؟؟ فعلى مدى الألفين عام الماضية لم يكن هناك أبدا مثل هذا المكان .. المكان الموجود يسمى Central London ...( و هو التعبير الإنجليزي لمركز المدينة )

مثلث الحب يفتقد لأدنى مقومات الانسجام أو حتى الواقعية .. فعند عودة رافي إلى هاواي قبل فترة وجيزة من القصف , يغضب جدا من إيفيلن لوقوعها في حب صديقه , و يردد عبارات الحب التي سكبتها في أذنه و يتهكم : كل هذا يحصل في ثلاثة أشهر !!

الفيلم يظهر إيفيلن كبطلة فيما بعد الغارة , حيث تستخدم احمر الشفاة لوضع علامة لتمييز المصابين الذين يرجى علاجهم ممن سيتركون لمواجهة الموت لأن حالتهم ميؤوس منها ...
المخرج باي و المصور شوارتزمان صوّرا بعض مشاهد المستشفى بزوايا حادة و أخرى بزوايا ناعمة و ثالثة ضبابيّة . لماذا ؟ أظن أنهم فعلوا ذلك ليخففوا من مشاهد العنف و الدماء حتى يسمح بتصنيف فيلمهم تحت PG-13 ( إنه فيلم حربي , لماذا يجب نزول تصنيفه تحتPG-13 أساسا ؟ )

الجزء الأكثر إثارة في الفيلم يأتي في النهاية عندما يقوم جيمي دوليتل ( أليك بولدوين ) بقيادة أسطول القاذفات فوق طوكيو . قصته و رجاله تصلح لتكون فيلما جيدا ( هذا الفيلم يوجد فعلا - ثلاثون ثانية فوق طوكيو ) ...

بطل آخر يقدمه الفيلم , الزنجي دوري ميللر الطباخ ( كوبا غودنغ جونيور ) و الذي حرم من لمس إي سلاح لمخالفته القوانين و قيامه بعمل سباق , و لكنه يشارك في صد الغارة و يوقع طائرتان و ينقذ قائده . و نرى انه منح ميداليّة . جميل أن يكون للزنوج دور في الفيلم , لكنه لن يعوض الغياب غير المبرر للآسيويين المفترض وجودهم في هاواي ( مكان الغارة ) ..

بالنسبة للغارة نفسها , فالأشياء الصغيرة تم التركيز عليها بشكل كبير . ما الفائدة من نصف ساعة من السفن المتفجرة و النيران المستعرة و الأجساد المتطايرة و الناس المذعورين الهاربين من الطائرات المغيرة ؟؟ كيف يمكن أن يكون ذلك مسليا ؟؟ لماذا اعتقد صانعوا الفيلم أننا نريد أن نرى ذلك لمجرد الاستمتاع دون أن يكون هناك هدف أو عبرة مستفادة ؟؟ 3 آلاف شخص ماتوا في الغارة و الفيلم لا يكترث لهم و لا يعبر عن مأساتهم ..